لكل أمّ عاملة من المنزل اكتشفي كيف تبنين نظام عمل مرن يساعدكِ على تحقيق ذاتكِ والاستمتاع بأمومتك دون شعور بالذنب أو التقصير

تحلمين ببناء عملكِ الخاص لكنكِ تخافين أن يكبر أطفالكِ دون أن تكوني حاضرة معهم؟

بين الطمُوح والأمُومة 

تعلّمي بناء أسلوب حياة لا يُلغي طموحكِ ولا يستهلككِ كأم

حين تتساءلين: من أنا وسط كل هذه الأدوار؟

تعيشين في دوامة لا تنتهي، تنجزين في عملكِ فتشعرين بالتقصير مع أطفالكِ، تمنحين وقتكِ لهم فتشعرين بالابتعاد عن طموحكِ.

تغلقين اللابتوب بعد يوم طويل، تنظرين إلى وجوههم، وتلومين نفسكِ لأنك كنت موجودة معهم طوال اليوم فقط بجسدكِ لكن عقلكِ مشغول بالمهام والرسائل والمواعيد 

والأصعب من ذلك لا أحد يشعر بكِ الكل يراكِ محظوظة لأنكِ تعملين من المنزل.

حتى جسدكِ بدأ يعاني : ألم في ظهرك صداع لا يفارقكِ، نومك متقطع وانفجارات عصبية لأسباب بسيطة.

تنظرين في المرآة وتشعرين أنك إنسانة أخرى ضحكتك باهتة وجهك شاحب عيونك حزينة 

حاولتِ مراراً البحث عن حل يساعدك على الموازنة بين شغفك وأمومتك قرأتِ الكتب، سمعتِ البودكاست، حضرتِ ورشاً مجانية واستثمرتي في استشارات مع أخصائيات 

لكن  في كل مرة تعودين لنفس النقطة: تعب، شعور بالذنب، انطفاء.

لكنكِ الآن هنا وهذا يعني أنكِ ما زلتِ تؤمنين أن هناك طريقة أخرى تعيد لك اتزانك وهدوئكِ

⬅️ لتحققي التوازن بين شغفكِ وأمومتكِ دون شعور بالذنب أو تأنيب ضمير 

إن شعرتِ أن هذه الكلمات كُتبت لكِ فهذه هي اللحظة التي تنتظرينها منذ زمن.

لحظة تقررين فيها أن لا تختاري بين أمومتكِ وذاتكِ بل تصنعي مساحتكِ الخاصة التي تحتوي كليهما.

هل تسمحين لنفسكِ أن تبدأي من جديد لكن هذه المرة، بطريقة تُشبهكِ فعلًا؟

لكنكِ الآن هنا وهذا يعني أنكِ ما زلتِ تؤمنين أن هناك طريقة أخرى تعيد لك اتزانك وهدوئكِ

⬅️ لتحققي التوازن بين شغفكِ وأمومتكِ دون شعور بالذنب أو تأنيب ضمير 

إن شعرتِ أن هذه الكلمات كُتبت لكِ فهذه هي اللحظة التي تنتظرينها منذ زمن.

لحظة تقررين فيها أن لا تختاري بين أمومتكِ وذاتكِ بل تصنعي مساحتكِ الخاصة التي تحتوي كليهما.

هل تسمحين لنفسكِ أن تبدأي من جديد لكن هذه المرة، بطريقة تُشبهكِ فعلًا؟

تعيشين في دوامة لا تنتهي، تنجزين في عملكِ فتشعرين بالتقصير مع أطفالكِ، تمنحين وقتكِ لهم فتشعرين بالابتعاد عن طموحكِ.

تغلقين اللابتوب بعد يوم طويل، تنظرين إلى وجوههم، وتلومين نفسكِ لأنك كنت موجودة معهم طوال اليوم فقط بجسدكِ لكن عقلكِ مشغول بالمهام والرسائل والمواعيد 

والأصعب من ذلك لا أحد يشعر بكِ الكل يراكِ محظوظة لأنكِ تعملين من المنزل.

حتى جسدكِ بدأ يعاني : ألم في ظهرك صداع لا يفارقكِ، نومك متقطع وانفجارات عصبية لأسباب بسيطة.

تنظرين في المرآة وتشعرين أنك إنسانة أخرى ضحكتك باهتة وجهك شاحب عيونك حزينة 

حاولتِ مراراً البحث عن حل يساعدك على الموازنة بين شغفك وأمومتك قرأتِ الكتب، سمعتِ البودكاست، حضرتِ ورشاً مجانية واستثمرتي في استشارات مع أخصائيات 

لكن  في كل مرة تعودين لنفس النقطة: تعب، شعور بالذنب، انطفاء.

هذه المواقف ليست عشوائية بل إشارة حقيقية للتغيير

  • تنهضين صباحاً متعبة تتمنين ساعة نوم إضافية لكن مسؤولياتكِ لا تنتظر وخوفكِ من التقصير أكبر من رغبتكِ في الراحة.

  • تلاحظين تغير في سلوكيات أطفالك شجار طول الوقت، عناد، صوت مرتفع، فوضى وتحملين نفسك مسؤولية ذلك .

  • تشعرين أن عملكِ هو الشيء الوحيد الذي يشعرك بأنك ما زلتِ على قيد الحياة. ودونه تشعرين بالفراغ والانطفاء.

  • تواصلين العمل ليلاً ونهاراً لأن الضغوط المادية كبيرة وتتمنين ساعة هدوء وراحة دون تأنيب ضمير.

  • تتمنين ممارسة هواياتك المفضلة ولكن تؤجلينها لأنكِ لاتملكين وقتاً لها 

  • تُلبين الدعوات الاجتماعية التي توتركِ لأنك لاتستطيعين قول لا 

  • لاتجدين دعماً من محيطك حتى زوجك بدأ يلومك على تقصيرك بسبب انشغالك بعملكِ الخاص 

  • تتأملين صورك القديمة وضحكتك الجميلة وتحزنين لأنك أصبحت إمرأة مختلفة عن تلك التي تمنيتي أن تكونيها.

  • تعرفين في قرارة نفسكِ أنكِ لا يمكن أن تستمري على هذا الوضع لكن ليس لديك بديل . ولا وقتٍ كافٍ لتفكري بطريقة مختلفة.

إن كنتِ تهمسين بهذه الأمنيات في كل ليلة بين أوراقك وألعاب أطفالكِ المتناثرة

  • تُنجزين مهامكِ اليومية بهدوء، دون أن تُرهقي نفسكِ أو تغضبي في وجه أطفالك.

  • تمنحين أطفالكِ حضوراً حقيقياً، لا وقتاً ممزوجاً بالقلق والتشتت.

  • تملكين عملاً يحقق لكِ دخلاً ثابتاً، واستقراراً مادياً، وشعورًا بالأمان حتى إن لم يدعمكِ أحد.

  • تنظرين لنفسكِ في المرآة وتبتسمين، لأنكِ لم تتخلّي عن ذاتكِ في زحمة كل مايجب عليكِ فعله.

  • تعيشين أسلوب الحياة الذي تحلمين به تختارين فيه متى تعملين، ومتى ترتاحين، وكيف تُديرين يومكِ.

  • تشعرين أن يومكِ ملككِ، وأنكِ قادرة على ترتيبه بوعي وطاقة بما يخدم أهدافكِ.

  • تكونين علاقات مع أشخاص يُشبهونكِ يفهمون صراعاتكِ، ويدعمونكِ بدلاً من لومكِ.

  • تبنين عملكِ الخاص بطريقة تُشبهكِ، وتعكس قيمكِ وأسلوبكِ

  • تتصالحين مع نفسكِ كأم وإنسانة وطموحة في آنٍ واحد دون أن تختاري واحدة على حساب الأخرى.

كلّ ما تتمنينه هو أن تعيشي حياة تشبهكِ تحققين فيها ذاتك وتستمتعين بأمومتكِ دون شعور بالذنب أو تأنيب ضمير  

لكن كل تلك الرغبات لا تتحقق بالحظ بل بمنهجية حقيقية تعيدكِ إلى نفسكِ

ولهذا صممتُ لك برنامج بين الطموح والأمومة ليساعدكِ في تحقيق التوازن بين أمومتكِ وعملكِ دون أن تنهاري أو تشعري بالتقصير

هذا البرنامج ليس دورة تحفيزية عابرة

ولا مجموعة معلومات نظرية عن التوازن بل هو تجربة تحولية

تمنحكِ أدوات عاطفية وعملية تساعدك على بناء نظام عمل مرن لتحقيق ذاتك والاستمتاع بأمومتكِ.

أُقدّم لكِ في هذا البرنامج خلاصة رحلتي كأم عاملة من المنزل

بدأت مثقلةً بالشكوك، ومحاولات فاشلة للتوازن، وتجارب أنهكتني بدل أن تساعدني.

لكن مع الوقت، الدراسة، والخبرة، استطعت الوصول إلى أدوات ومفاتيح غيّرت تماماً الطريقة التي أعيش بها يومي، وأدير بها وقتي، وأعبّر بها عن ذاتي.

في برنــامج

بين الطمُوح والأمُومة 

لن أمنحكِ حلولاً جاهزة بل طريقة جديدة لترتيب يومك، التعامل مع مشاعركِ و فهم نفسكِ

كأم طموحة تعمل من المنزل دون شعور بالذنب.

وذلك من خلال منهجية مكونة من  5 مراحل

ستتعلمين أدوات بسيطة لتحليل مشاعركِ اليومية وفهم أسبابها.

ستطبقين استراتيجيات واقعية عند الشعور بالذنب، الخوف، والقلق .

ستُعيدين بناء يومكِ بناءً على قيمكِ، لا على توقعات الآخرين.

ستتحررين من الصراعات مثل: هل أختار طموحي أم أطفالي؟

ستتعلمين كيف تُعيدين صياغة معتقداتكِ حول النجاح، الشعور بالذنب والأنانية.

ستبنين رؤية واضحة لحياتكِ العملية والعائلية دون شعور بالذنب.

ستكتشفين ما يهمكِ فعلاً، لا ما يُفترض

أن تهتمي به.

ستتعلمين كيف ترتّبين أولوياتكِ من الداخل

قبل الخارج.

ستُعيدين بناء يومكِ بناءً على قيمكِ، لا على توقعات الآخرين.

ستكتشفين ما يهمكِ فعلاً، لا ما يُفترض أن تهتمي به.

ستتعلمين كيف ترتّبين أولوياتكِ من الداخل قبل الخارج.

ستُعيدين بناء يومكِ بناءً على قيمكِ، لا على توقعات الآخرين.

ستتحررين من الصراعات مثل: هل أختار طموحي أم أطفالي؟

ستتعلمين كيف تُعيدين صياغة معتقداتكِ حول النجاح، الشعور بالذنب والأنانية.

ستبنين رؤية واضحة لحياتكِ العملية والعائلية دون شعور بالذنب.

ستتعلمين أدوات بسيطة لتحليل مشاعركِ اليومية وفهم أسبابها.

ستطبقين استراتيجيات واقعية عند الشعور بالذنب، الخوف، والقلق .

ستُعيدين بناء يومكِ بناءً على قيمكِ، لا على توقعات الآخرين.

ستكتشفين  كيف تبنين عملكِ الخاص بأسلوب يخدم حياتكِ لا يستهلكها.

ستُصممين نظام عملٍ يتماشى مع طاقتكِ ودوركِ كأم، لا يتصادم معه.

ستضعين خطة عملية للخطوة القادمة في رحلتكِ المهنية أو الشخصية.

ستتعلمين كيف توقفين مستهلكات طاقتكِ

اليومية.

ستطبّقين آليات ذكية لطلب الدعم من محيطكِ دون شعور بالذنب.

ستُديرين وقتكِ وانفعالاتكِ بطريقة تُضاعف إنتاجيتكِ ومتعتكِ في العمل والحياة.

ستتعلمين كيف توقفين مستهلكات طاقتكِ اليومية.

ستطبّقين آليات ذكية لطلب الدعم من محيطكِ دون شعور بالذنب.

ستُديرين وقتكِ وانفعالاتكِ بطريقة تُضاعف إنتاجيتكِ ومتعتكِ في العمل والحياة.

ستكتشفين  كيف تبنين عملكِ الخاص بأسلوب يخدم حياتكِ لا يستهلكها.

ستُصممين نظام عملٍ يتماشى مع طاقتكِ ودوركِ كأم، لا يتصادم معه.

ستضعين خطة عملية للخطوة القادمة في رحلتكِ المهنية أو الشخصية.

ليس برنامجًا آخر بل حياة تُصمَّم على مقاسكِ

أعلم ما تحتاجينه بالضبط فأنتِ لا تحتاجين مزيدًا من المعلومات بل تحتاجين نظام عملٍ مرن يُشبهكِ.

أغلب البرامج تقدم حلولًا جاهزة، سطحية، تكرر نفس العبارات وتفترض أن كل الأمهات العاملات من المنزل متشابهات.

لا تعرف من أنتِ، ولا تسمع صوتكِ، ولا تدرك صراعاتكِ الخاصة كأم طموحة تعمل من منزلها

 فتشعرين بعدها أنكِ ما زلتِ في نفس الدوامة، لكن مع معلومات أكثر دون تحول حقيقي في حياتكِ

أما هذا البرنامج، فشيء مختلف تماماً

  • نابع من تجربتي الحقيقية حيث أشارككِ فيها خلاصة سنوات من المحاولات، التعلّم، الفشل، والنجاح.

  • مصمم خصيصًا لكِ أم عاملة من المنزل، تحلمين بتحقيق ذاتكِ والاستمتاع بأمومتكِ.

  • أقدم لكِ حلولًا عميقة، تنبع من وعي داخلي لا تعليمات عابرة تنتهي بانتهاء البرنامج.

  • ستحصلين على دعم مباشر من خلال لقاءات لايف أسبوعية حيث نتابع تطبيقكِ خطوة بخطوة.

  • ستحصلين على تمارين وأدوات إضافية تكمّل رحلتكِ، وتساعدكِ على استعادة توازنكِ في كل مرة تُربكين فيها.

  • ستُصمّمين نمط حياتكِ بطريقتكِ الخاصة، لأن الحل مصمم ليُشبهكِ أنتِ لا أن تكوني نسخة من أحد.

و لتواصلي الطريق بثبات …

مجتمع آمن وداعم بعد البرنامج، يحتويكِ ، ويذكّركِ دائمًا أنكِ لستِ وحدكِ في هذه الرحلة.

 نحوّل ما تعلّمته إلى خطة يومية مرنة تُناسبك، وتُشبه واقعك، لتبدأي بالتطبيق بخطوات واضحة ومريحة.

هكذا يبدو يومكِ حين تقودينه بوعي

  • تستيقظين براحة بعد نوم هادئ، وتبدئين يومكِ بتخطيط بسيط يمنحكِ وضوحاً وسكينة.

  • تركزين على مهمة واحدة، وتنجزينها بكفاءة، لأنكِ عرفتِ كيف ترتبين يومكِ وفق أولوياتكِ .

  • تلعبين مع أطفالكِ وأنتِ حاضرة، تسمعينهم وتضحكين معهم دون أن يسرقكِ التفكير في المهام المتأخرة.

  • لديكِ دخل ثابت نابع من عمل يُشبهكِ، يُشعركِ بالاستقلال، ويدعم قراراتكِ بمرونة وراحة.

  • تمنحين نفسكِ وقتاً لهواياتكِ، للهدوء، للكتابة، أو لمجرد كوب قهوة تشربينه ببطء.

  • تُطفئين الهاتف قبل النوم وتقومين بطقوسكِ الخاصة: هدوء، امتنان، وثقة أنكِ في الطريق الذي اخترته أنتِ.

كيف يبدو يومكِ الآن ؟

  • تستيقظين من نوم متقطع، متعبة ومتوتّرة، لأن هناك أشياء كثيرة تنتظركِ ولا طاقة لديكِ لها.

  • تتنقلين بين مهمة وأخرى بلا نهاية، وإحساس دائم بأنكِ لم تُنجزي شيئاً كاملاً.

  • تحاولين التركيز على عملكِ، لكن صوت أطفالك أو مهمات منزلك، تُربككِ وتوتركِ وتدفعكِ للانفجار غضباً.

  • لا وقت لديك لهواياتكِ،أو للاهتمام بنفسكِ حتى أنك تتجنبين النظر في المرآة.

  • كل ما حولكِ فوضوياً: منزلك , عملكِ , أولوياتكِ، وحتى مشاعركِ الداخلية.

  • في أعماقكِ، تعلمين أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر لكنه أصبح الواقع الوحيد الذي تعيشينه.

عشت التجربة بكل تفاصيلها وحولتها لمنهجية 

اسمي قمر الشحني، مدربة وعي للأمهات الطموحات العاملات من المنزل، لكن رحلتي لم تبدأ من هنا بل من المكان الذي تعيشين فيه الآن.

عندما أصبحت أمًا قررت أن أعيش لأمومتي فقط فاخترت البقاء في المنزل بلا عمل سنوات طويلة لأكون حاضرة دائماً مع أطفالي. 

كنت أعتقد أن هذا هو الطريق الصحيح حتى أنطفئت بصمت. فقدت شغفي، طاقتي، وحتى صوتي الداخلي.

أصبحت أعيش كل يوم بردود فعل و مشاعر الذنب والتقصير ترافقني في كل لحظة، ومع كل محاولة للعودة لنفسي، كنت أخاف، أتراجع، و أواجه مقاومة داخلية لا أفهمها.

لكنّي قررت أن لا استمر على هذا الوضع 

بدأت رحلتي من جديد ولكن ليس بالعودة للعمل فقط، بل بالعودة إلى نفسي.
درست فن العيش بوعي، وعلم النفس الإيجابي، والمنتسوري، والكوتشينغ، وفن إدارة الحياة،
وطورت من نفسي وصقلت مهاراتي  لأعيش بوعي وحضور دون صراع داخلي.

ومن خلال هذه الرحلة، طورت منهجية واقعية، عميقة، وفعّالة، ساعدت من خلالها أكثر من 200 أم طموحة عاملة من المنزل

تعيش نفس الصراع: يحببن أبناءهن من أعماق قلوبهن ويشعرن بالذنب كلما فكرن بتحقيق ذاتهن.

أنا لن أقدّم لكِ حلاً سحرياً، ولا أعدكِ أن تختفي مشاعركِ.

لكن أعدك أن نعمل معاً على بناء  نظام عمل مرن يساعدكِ على تحقيق ذاتكِ والاستمتاع بأمومتك دون شعور بالذنب أو التقصير

كيف يبدو يومكِ الآن ؟

  • تستيقظين من نوم متقطع، متعبة ومتوتّرة، لأن هناك أشياء كثيرة تنتظركِ ولا طاقة لديكِ لها.

  • تتنقلين بين مهمة وأخرى بلا نهاية، وإحساس دائم بأنكِ لم تُنجزي شيئاً كاملاً.

  • تحاولين التركيز على عملكِ، لكن صوت أطفالك أو مهمات منزلك، تُربككِ وتوتركِ وتدفعكِ للانفجار غضباً.

  • كل ما حولكِ فوضوياً: منزلك، عملكِ، أولوياتكِ، وحتى مشاعركِ الداخلية.

  • في أعماقكِ، تعلمين أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر لكنه أصبح الواقع الوحيد الذي تعيشينه.

هكذا يبدو يومكِ حين تقودينه بوعي

  • تستيقظين براحة بعد نوم هادئ، وتبدئين يومكِ بتخطيط بسيط يمنحكِ وضوحاً وسكينة.

  • تركزين على مهمة واحدة، وتنجزينها بكفاءة، لأنكِ عرفتِ كيف ترتبين يومكِ وفق أولوياتكِ.

  • تلعبين مع أطفالكِ وأنتِ حاضرة، تسمعينهم وتضحكين معهم دون أن يسرقكِ التفكير في المهام المتأخرة.

  • لديكِ دخل ثابت نابع من عمل يُشبهكِ، يُشعركِ بالاستقلال، ويدعم قراراتكِ بمرونة وراحة.

  • تمنحين نفسكِ وقتاً لهواياتكِ، للهدوء، للكتابة، أو لمجرد كوب قهوة تشربينه ببطء.

  • تُطفئين الهاتف قبل النوم وتقومين بطقوسكِ الخاصة: هدوء، امتنان، وثقة أنكِ في الطريق الذي اخترته أنتِ.

عشت التجربة بكل تفاصيلها وحولتها لمنهجية 

اسمي قمر الشحني، مدربة وعي للأمهات الطموحات العاملات من المنزل، لكن رحلتي لم تبدأ من هنا بل من المكان الذي تعيشين فيه الآن.

عندما أصبحت أمًا قررت أن أعيش لأمومتي فقط فاخترت البقاء في المنزل بلا عمل سنوات طويلة لأكون حاضرة دائماً مع أطفالي. 

كنت أعتقد أن هذا هو الطريق الصحيح حتى أنطفئت بصمت. فقدت شغفي، طاقتي، وحتى صوتي الداخلي.

أصبحت أعيش كل يوم بردود فعل و مشاعر الذنب والتقصير ترافقني في كل لحظة، ومع كل محاولة للعودة لنفسي، كنت أخاف، أتراجع، و أواجه مقاومة داخلية لا أفهمها.

لكنّي قررت أن لا استمر على هذا الوضع 

بدأت رحلتي من جديد ولكن ليس بالعودة للعمل فقط، بل بالعودة إلى نفسي.
درست فن العيش بوعي، وعلم النفس الإيجابي، والمنتسوري، والكوتشينغ، وفن إدارة الحياة،
وطورت من نفسي وصقلت مهاراتي  لأعيش بوعي وحضور دون صراع داخلي.

ومن خلال هذه الرحلة، طورت منهجية واقعية، عميقة، وفعّالة، ساعدت من خلالها أكثر من 200 أم طموحة عاملة من المنزل

تعيش نفس الصراع: يحببن أبناءهن من أعماق قلوبهن ويشعرن بالذنب كلما فكرن بتحقيق ذاتهن.

أنا لن أقدّم لكِ حلاً سحرياً، ولا أعدكِ أن تختفي مشاعركِ.

لكن أعدك أن نعمل معاً على بناء  نظام عمل مرن يساعدكِ على تحقيق ذاتكِ والاستمتاع بأمومتك دون شعور بالذنب أو التقصير

❌ ليس لكِ إذا كنتِ لا تزالين تنتظرين إذنًا لتختاري نفسك

  • تبحثين فقط عن حلول سريعة أو أدوات سطحية دون رغبة حقيقية في التغيير العميق.

  • لا تملكين استعداداً لبذل بعض الوقت والجهد لتطبيق ما ستتعلّمينه في يومكِ وبيئتكِ.

  • تتوقعين أن يُمنح لكِ كل شيء جاهزاً دون أن تُخصّصي لنفسكِ مساحة للتجربة.

  • غير مستعدة لمواجهة معتقداتكِ القديمة أو تغيير عاداتكِ اليومية، حتى وإن ثبت أنها تستهلككِ.

  • تظنين أن الأمومة والعمل صراع لا يُمكن حله، ولا تؤمنين بإمكانية الجمع بينهما.

  • لا ترغبين بالانضمام إلى مجموعة دعم ولا ترين أهمية في التواصل مع أمهات يُشبهنكِ في التحديات والطموح.

🤩 للأمهات الطموحات اللواتي لايردن الاختيار بين الشغف والأمومة

  • أمٌ طموحة تعملين من المنزل، وتشعرين أن يومكِ مزدحم وطاقتكِ مستهلكة وتبحثين عن طريقة تعيشين بها بتوازن بين شغفك وأمومتك.

  • تتمنين أن تبني عملاً حقيقياً دون أن تشعري بالذنب أو الانفصال عن أطفالكِ.

  • تحبين التعلم والتطور، لكنكِ تعبتِ من الحلول العامة، وتحتاجين خطوات عملية تناسب واقعكِ وظروفكِ.

  • تعانين من فوضى داخلية وتشتت ذهني، وتريدين وضوحاً يجعل قراراتكِ اليومية أهدأ وأسهل.

  • ترغبين بوجود دعم حقيقي لا ينتهي مع آخر جلسة، بل يمتدّ لمساحة آمنة تدعمكِ تشاركين فيها تجربتكِ.

  • تحتاجين خطة مرنة تُشبهكِ، تساعدكِ على تحويل التوازن من فكرة جميلة إلى أسلوب حياة فعلي.

🤩 للأمهات الطموحات اللواتي لايردن الاختيار بين

الشغف والأمومة

  • أمٌ طموحة تعملين من المنزل، وتشعرين أن يومكِ مزدحم وطاقتكِ مستهلكة وتبحثين عن طريقة تعيشين بها بتوازن بين شغفك وأمومتك .

  • تتمنين أن تبني عملاً حقيقياً ومستداماً، دون أن تشعري بالذنب أو الانفصال عن أطفالكِ.

  • تحبين التعلم والتطور، لكنكِ تعبتِ من الحلول العامة، وتحتاجين خطوات عملية تناسب واقعكِ وظروفكِ.

  • تعانين من فوضى داخلية وتشتت ذهني، وتريدين وضوحاً يجعل قراراتكِ اليومية أهدأ وأسهل.

  • ترغبين بوجود دعم حقيقي لا ينتهي مع آخر جلسة، بل يمتدّ لمساحة آمنة تدعمكِ تشاركين فيها تجربتكِ.

  • تحتاجين خطة مرنة تُشبهكِ، تساعدكِ على تحويل التوازن من فكرة جميلة إلى أسلوب حياة فعلي.

 ليس لكِ إذا كنتِ لا تزالين تنتظرين إذنًا ❌

لتختاري نفسك

  • تبحثين فقط عن حلول سريعة أو أدوات سطحية دون رغبة حقيقية في التغيير العميق.

  • لا تملكين استعداداً لبذل بعض الوقت والجهد لتطبيق ما ستتعلّمينه في يومكِ وبيئتكِ.

  • تتوقعين أن يُمنح لكِ كل شيء جاهزاً دون أن تُخصّصي لنفسكِ مساحة للتجربة.

  • غير مستعدة لمواجهة معتقداتكِ القديمة أو تغيير عاداتكِ اليومية، حتى وإن ثبت أنها تستهلككِ.

  • تظنين أن الأمومة والعمل صراع لا يُمكن حله، ولا تؤمنين بإمكانية الجمع بينهما.

  • لا ترغبين بالانضمام إلى مجموعة دعم ولا ترين أهمية في التواصل مع أمهات يُشبهنكِ في التحديات والطموح.

أفكارك، مخاوفك، تساؤلاتك أسمعها وأفهمها 

أنا بحاجة لزيادة دخلي، وليس العمل على مشاعري.

 مشاعرك هي مفتاح تركيزك وطاقتك وراحتك النفسية وهذا يعني إنتاجية أعلى ودخل أكبر .

مشاعر الذنب ترافقني في كل وقت

أفهم ما تشعرين به في البرنامج ستتعلمين إدارتها وكيف تتصرفين بثبات رغم وجودها.

مشكلتي أنه لا يوجد أحد يدعمني

البرنامج يعلمك كيف تدعمين نفسك، وتضعين حدوداً ، وتطلبين المساعدة من محيطكِ بمهارة وذكاء دون شعور بالذنب.

لا أرغب في الحديث عن مشاعري، أحتاج شيء عملي

 البرنامج عملي 100%، فيه أدوات وتطبيقات واضحة ستلاحظين أثرها من الأسبوع الأول

ستعود مشاعر التقصير وتأنيب الضمير وبالتالي لن أستفيد بعد البرنامج ؟

نعم ستعود فأنا لا أعدك بعدم عودتها لكن وعدي لك أنكِ ستستطيعين التعامل معها وإدارتها بوعي وتمكن أكبر.

جربت برامج قبل ولم أستفد؟

أفهم ترددك هذا البرنامج مختلف تماماً لأنه مصمم من تجربة واقعية ويجمع بين التوجيه والدعم والتطبيق المباشر

لا وقت لدي

برنامج بين الطموح والأمومة مصمم خصيصاً لوقتكِ الضيق. كل أداة قابلة للتطبيق بـ15 دقيقة يومياً.

مرهقة ولا أملك الطاقة

هذا السبب الأساسي للانضمام. البرنامج بيبدأ من مكانك الحالي، ويساعدك على استعادة طاقتك تدريجياً

التأجيل لن يُنقذك لكنه يُكلفك أكثر مما تتخيّلين

التغيير يبدأ حين تؤمنين أنه ممكن

وتقررين أن تمنحي نفسكِ فرصة حقيقية لتعيشي بوعي أكبر وهدوء أكثر 

Qamar Chehni® حقوق الملكية الفكرية محفوظة - Website by أميرة محمد لقرع

HEAR FROM OUR CLIENTS

9.8 |

300+ Reviews

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Suspendisse ullamcorper laoreet scelerisque. Pellentesque quis enim ut ex mattis mattis eget nec massa. Nunc consequat et elit

Jane Doe - Happy client

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Suspendisse ullamcorper laoreet scelerisque. Pellentesque quis enim ut ex mattis mattis eget nec massa. Nunc consequat et elit

Jane Doe - Happy client